في هذا الوطن الكبير الممتد من المحيط إلى الخليج مليء بتناقضات كبيرة كبر حجمه :
*أدعياء المواطنة و الوطنيين و حاميي الوطن هم في الحقيقة أكبر خائني أوطانهم و أكبر ناهبي بلدانهم ..لا يكاد يجمعهم بالوطن غير خيراته.
*أدعياء الديموقراطية و حقوق الإنسان و المرأة, هم في الجقيقة منبع الديكتاتورية و كل أصناف الإقصاء يؤمنون بإرادة الشعب و تحكيم الصندوق حين يفوزون فقط.
*شيوخ يتحدثون عن الدين و الدنيا صباح مساء, يفتون في كل شيء إلا عن فساد الحكام و إضطهاد الشعوب و حق الناس في التعبير عن إرادتهم بكل حرية.
*أحزاب تدعي المرجعية الإسلامية ترفع شعار الكرامة لكن في الواقع داعمة لإنظمة ميؤوس من صلاحها و الكرامة آخر اهتمامها.
أنت أيها المواطن المقهور في هذا الوطن المترامي الأطراف, تعاني و تكابد من أجل لقمة العيش, لا تفكر كثيرا في الحرية و الكرامة و لا في العدالة الإجتماعية .. و ما الحرية عندك إلا شيئا كماليا!!!.
*أدعياء المواطنة و الوطنيين و حاميي الوطن هم في الحقيقة أكبر خائني أوطانهم و أكبر ناهبي بلدانهم ..لا يكاد يجمعهم بالوطن غير خيراته.
*أدعياء الديموقراطية و حقوق الإنسان و المرأة, هم في الجقيقة منبع الديكتاتورية و كل أصناف الإقصاء يؤمنون بإرادة الشعب و تحكيم الصندوق حين يفوزون فقط.
*شيوخ يتحدثون عن الدين و الدنيا صباح مساء, يفتون في كل شيء إلا عن فساد الحكام و إضطهاد الشعوب و حق الناس في التعبير عن إرادتهم بكل حرية.
*أحزاب تدعي المرجعية الإسلامية ترفع شعار الكرامة لكن في الواقع داعمة لإنظمة ميؤوس من صلاحها و الكرامة آخر اهتمامها.
أنت أيها المواطن المقهور في هذا الوطن المترامي الأطراف, تعاني و تكابد من أجل لقمة العيش, لا تفكر كثيرا في الحرية و الكرامة و لا في العدالة الإجتماعية .. و ما الحرية عندك إلا شيئا كماليا!!!.

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق